نحن نعمل حالياً كمجتمع يداً بيد لتسطيح “منحنى العدوة”. هذه الحالة تتطلب منا الكثير من التحمل. هذا التشوش المفاجئ في العمل، المدرسة والحياة اليومية العادية. في ماوقف مثل هذه يسأل العديد منا نفسه: ماذا بإمكاني أن أقوم به لنفسي وللآخرين لكي أساعد على تسطيح “منحنى التوتر”؟
- صندوق العدة التي أقامت كورسّون بتحضيره يقدم الأشياء المبدئية من الأبحاث العلمية عن الإجهاد، طاقة المرونة والدور الذي تلعبه علاقاتنا الاجتماعية في صحتنا وعافيتنا.
- هدف الأشياء الموجودة في صندوق العدة هو المساعدة على فهم لماذا الخوف والقلق يؤدون إلى صعوبة التعايش والتواصل مع الآخرين.
ما هي الأمور التي تشغل بالكم على الأكثر فه هذه الأيام؟ شاركوا معنا أفكاركم في حقل التعليقات!